وهتف المعلمون المحتجون ضد سليمان واعتبروه أحد أسباب عدم فاعلية النقابة خلال الـ7 سنوات الماضية نتيجة موافقته على عدم إجراء انتخابات خلال هذه الفترة، على حد قولهم، داعين الجيش إلى الاستجابة لمطلبهم والتدخل لإبعاده حتى تخرج النقابة التى تضم فى عضويتها ما يزيد عن 1000 معلم من إطار التجنيد.
وأكد المعلمون، أنهم سيقفون ضد استغلال نقابتهم سياسياً، مقللين احتمالات سيطرة التيارات الدينية عليها، ومؤكدين أن سليمان كان يلجأ لهذا المبرر كفزاعة لمنع إجراء الانتخابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق