الأحد، 13 مارس 2011

المتظاهرون الأقباط أمام ماسبيرو يرفضون فض اعتصامهم



رفض آلاف الأقباط المعتصمين أمام مبنى ماسبيرو فض اعتصامهم، إلا بعد الاستجابة لجميع مطالبهم، التى وصفوها بأنها فى صالح المسلم قبل المسيحى، مؤكدين أن قيام القوات المسلحة بإعادة بناء الكنيسة اليوم يعتبر جزءاً من المطالب وليس كل المطالب.وطالب المعتصمون بسرعة القبض على الجناة وتقديمهم إلى المحاكمة العسكرية، بالإضافة إلى إقالة محافظى حلوان والمنيا، بسبب كثرة الفتن الطائفية فى المحافظتين.
" اليوم السابع "

المجلس العسكرى يعلن السبت المقبل إجازة بمناسبة الاستفتاء


قرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة اعتبار يوم السبت المقبل (19 مارس) إجازة رسمية بجميع قطاعات الدولة والجامعات والمدارس، بمناسبة إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية.صرح بذلك اليوم، الأحد، الدكتور مجدى راضى المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء.
" اليوم السابع "

الإفراج عن سيارات العائدين بضمان رخصة السيارة أو بتعهد


أصدر الدكتور سمير رضوان، وزير المالية، قراراً لتيسير الإفراج الجمركى على سيارات العائدين من ليبيا، ويسمح القرار بالإفراج المؤقت على تلك السيارات دون سداد أى من الرسوم والضرائب الجمركية المستحقة مقابل تقديم أى من الضمانات التى تقبلها مصلحة الجمارك مثل دفتر مرور صادر عن أحد أندية السيارات المعتمدة أو رخصة تسيير وقيادة دولية وفى حالة تعذر تقديم تلك الضمانات يتم قبول تعهد شخصى من مالك السيارة وبضمان محل الإقامة.
وأكد رضوان أن القرار يأتى فى إطار جهود الحكومة للتيسير على المصريين العائدين من ليبيا إثر الأحداث الراهنة، مشيرا إلى أن القرار يعلق أداء الضرائب الجمركية وغيرها من رسوم لمدة ثلاثة أشهر ويجوز مدها لمدة ٣ أشهر أخرى ودون أى غرامات أو فوائد تأخير.
وقال إن منفذ السلوم والمنافذ الجمركية الأخرى بدأت فى تنفيذ القرار ابتداء من أمس.
وأضاف أن القرار يشمل أيضا مد فترة الإفراج المؤقت عن سيارات المصريين العاملين فى ليبيا والتى تم الإفراج عنها مؤقتا قبل الأحداث الأخيرة ولمدة ٣ أشهر زيادة عن مدة الإفراج السابقة ودون سداد أى من الرسوم المستحقة أو غرامات التأخير مع إمكانية مدها مرات أخرى لظروف تقبلها مصلحة الجمارك بشرط سريان الضمان المقدم.
" المصرى اليوم "

النيابة تواجه «العادلى» بتهمتى قتل المتظاهرين والانفلات الأمنى.. ومصادر تؤكد تحديد مكان «حسين سالم»


نفى حبيب العادلى، وزير الداخلية الأسبق، إصداره أى تعليمات لمساعديه بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين أثناء أيام الثورة. وأوضح أنه حذرهم من التعامل بشدة، وأوصى بسحب جميع الأسلحة من رجال الشرطة، واستخدام القنابل المسيلة للدموع والمياه فقط لتفريق المتظاهرين.
قال «العادلى»، فى تحقيقات أجرتها معه النيابة، مساء أمس الأول، واستمرت نحو ٩ ساعات، إنه اجتمع بمساعديه يوم ٢٤ يناير، وإن تعليماته تضمنت إبلاغ جميع الضباط فى أقسام الشرطة بإخفاء الأسلحة والذخيرة. ونفى اتخاذه أى إجراءات من شأنها إحداث انفلات أمنى فى البلاد. وسألته النيابة عن مصدر إطلاق الرصاص على المتظاهرين أمام الوزارة، فقال إن بعض الضباط أطلق رصاصاً فى الهواء لإرهاب المتظاهرين الذين حاولوا اقتحام مقر الداخلية.
وقدم محامى «العادلى» للنيابة محضراً لاجتماع ٢٤ يناير، ذكر أنه يثبت صحة أقوال موكله.
وقال عاطف المناوى، محامى إسماعيل الشاعر، مساعد وزير الداخلية السابق لأمن القاهرة، إن المديرية لم يكن بها قناصة، كما نفى تورط «الشاعر» فى قضية آثار.
وواصلت نيابة استئناف القاهرة التحقيقات مع عبدالناصر الجابرى ويوسف خطاب، عضوى مجلس الشعب السابقين المتهمين بتحريض بلطجية على الاعتداء على متظاهرى التحرير، فيما يعرف باسم «موقعة الجمل». وقال الاثنان فى التحقيقات إنهما خرجا فى مظاهرات لتأييد «مبارك»، لكنهما أنكرا تهمة التحريض على الاعتداءات. وقال أحمد سميح، عضو مجلس الشعب السابق عن دائرة الهرم، إن شريف والى، أمين الحزب الوطنى المستقيل بالجيزة، اتصل به يوم الثلاثاء ١ فبراير، وطالبه بحشد أنصاره بناء على تعليمات من صفوت الشريف.
وأوضح «سميح»، فى تصريح لـ«المصرى اليوم»، أنه رفض تنفيذ التكليف بسبب صعوبة حشد المواطنين وخوفاً من حدوث مواجهات.وذكر «سميح» أن عدداً من نواب الوطنى وقيادات الحزب متورطون فى أحداث الأربعاء الدامى.
فى سياق آخر، وفى إطار تحقيقات الفساد، قالت مصادر أمنية مطلعة لـ«المصرى اليوم» إن جهات أمنية توصلت إلى معلومات حول مكان إقامة حسين سالم، رجل الأعمال، فى لندن، وإنه جار التنسيق مع جهات خارجية لإلقاء القبض عليه وتسليمه لمصر، تمهيداً للتحقيق معه فى عدة قضايا، منها «تصدير الغاز لإسرائيل».
من جهة أخرى، قال سمير صبرى، المحامى، إنه توصل إلى أن رجل الأعمال مجدى راسخ، والد زوجة علاء مبارك، هو المتهم فى رشوة «مرسيدس»، وإنه قدم بلاغاً للنائب العام.
" المصرى اليوم "